بغداد اليوم - متابعة
تحظى الناقة المسماة “كاميلا” باهتمام متزايد، بينما تتواصل مباريات كأس العالم لكرة القدم في قطر، لا سيما إثر نجاحها للمرة الثانية في توقع الفائز بالمقابلات، لأنها رجحت كفة الإنجليز على حساب منتخب إيران، وذاك ما حصل بالفعل.
إثر إحراز منتخب إنجلترا فوزا عريضا على إيران، بستة أهداف مقابل هدفين، عادت الناقة بشكل كبير إلى الواجهة.
وأظهرت صورة متداولة على المنصات الاجتماعية، الناق وقد جرى اقتيادها إلى مكان وُضع فيه علما كل من إنجلترا وإيران، لكن كاميلا ذهبت بشكل مباشر ودون تردد إلى العلم الإنجليزي.
وفي وقت سابق، قال مالكا الناقة جيني وفيرنون مور إن كاميلا “لم تخطئ أبدا في أي توقع سابق لها”.
وأوضح المالكان “كررنا العملية مع الناقة أكثر من مرة، وكانت تختار العلم الإنجليزي دائما”.
وفي السياق نفسه، توقعت الناقة الفائز في المباراة الافتتاحية لكأس العالم، فاختارت الإكوادور بدل قطر المنظمة للبطولة.
بغداد اليوم - بغداد في العقد الأخير تحول الفضاء الرقمي من بنية مكملة للخدمات الحكومية إلى عنصر جوهري في البنية الوطنية، ما يعني أن أي إخفاق في تأمين هذه البنية يترجم فورا إلى مخاطرة على مستوى الأمن العام والاقتصاد والثقة المؤسسية. وتشير تقديرات بحثية