آخر الأخبار
منخفض ممطر يطرق الأبواب.. والبرد القارس يعود للعراق ليلة رأس السنة البنتاغون يعترف رسمياً بوجود قوات أمريكية "غير معلن عنها" في العراق مدير البطاقة الوطنية: الموحدة تصدر مباشرة للطفل عند ولادته المغرب.. وزير العدل يكشف عن أبرز مقترحات تعديل مدونة الأسرة اتحاد الكرة يرد على اساءة أحد مقدمي البرامج الرياضية ليونس محمود

ممثلة اباحية عراقية تتجاوز شهرتها اللبنانية "ميا خليفة"

منوعات | 9-03-2023, 20:26 |

+A -A

بغداد اليوم -  متابعات

حظيت العراقية التي تطلق على نفسها اسم الينا انجل بنسبة انتشار كبيرة في عمليات البحث عن اسمها ومشاهدة افلامها الاباحية ويبدو انها ستتفوق على اللبنانية ميا خليفة في اسواق الافلام الاباحية، بحسبما تناولت تقارير لوسائل اعلام عربية.

الينا انجل من خلال عمليات البحث هي فتاة عراقية تحمل الجنسية الاميركية وتعيش في الولايات المتحدة، مواليد العراق 1985 ، حسب احاديثها الكثيرة على السوشيال ميديا ، فهي مطلقة ويبدو انها كانت تعمل في مجال الدعارة قبل هجرتها الى اميركا، وتعمل رسميا في هذا المجال منذ 3 سنوات .

ما يعطي الينا انجل فرصة للتفوق على نظيرتها الاباحية السابقة ميا خليفة، ان الاولى تتحدث اللغة العربية بطلاقة، وحتى في افلامها الاباحية التي تقدمها، كما انها ظهرت في الحجاب اكثر من لقطة وفيلم جنسي ، وهو ما يشير المراهقين العرب ويدفعهم للبحث عن افلامها المجانية 

وتكثر حسابات الاباحية العراقية الينا انجل وتتعدد على وسائل التواصل الاجتماعي وتظهر في فيديوهات ومقابلات مع اشخاص لا يظهرون في الفيديو ليتحدثو مع الفنانة الاباحية العراقية عن مسيرتها وبداياتها والكثير من الاسئلة الجنسية، التي يقابلها اجابات هابطة فيها الفاظ سوقية.

كما تتميز الاباحية الينا انجل بانها تقدم بعض النصائح الجنسية باللغة العربية واللهجة العراقية وفي احدى الفيديوهات التي نشرتها اعربت عن استياءها من تطرق البعض الى حياة اسرتها في العراق، وقالت ان هذا خط احمر ، وان الافلام الاباحية التي تقدمها هي لزبائن معينين ويتم نشرها على مواقع مدفوعة الثمن ، وانها لا تنشر افلامها على المواقع المجانية لكن احد المشتركين قام بتسريب هذه الافلام.

يتزامن ظهور الاباحية العراقية الينا انجل مع حملة واسعة وكبيرة لاجهزة الامن العراقية ضد ناشري المحتوى الهابط والمحتوى الجنسي في البلاد وقد حكم على عدد كبير من الاشخاص من الجنسين بالسجن بتهمة نشر مواد تفسد الاخلاق وتنشر الرذيلة.