عربي ودولي 5-01-2022, 18:16 | 2542


متظاهرو كازاخستان يعيدون إلى الذاكرة مشهد ليلة سقوط بغداد.. ما القصة؟

بغداد اليوم- متابعة

حاول المتظاهرون إسقاط نصب تذكاري لرئيس كازاخستان السابق نور سلطان نزارباييف في مدينة تالديكورغان، المركز الإداري لمنطقة ألما آتا، في مشهد يعيد إلى الأذهان حادثة إزالة تمثال رئيس النظام السابق صدام حسين ليلة سقوط بغداد.

وأعلنت وسائل إعلام محلية، اليوم الأربعاء، أن آلاف المتظاهرين حاولوا اقتحام مكان إقامة رئيس كازاخستان في ألما آتا.

وكان رئيس كازاخستان قد أصدر مرسوما بفرض حالة الطوارئ في مدينة ألما تا وإقليم مانغيستاو لغاية 19 من الشهر الجاري بهدف الحفاظ على الأمن الاجتماعي واستعادة النظام وسلطة القانون وحماية الحريات والحقوق على ضوء التوتر هناك.

وشغل نزارباييف منصب رئيس البلاد لمدة 29 عاما تقريبا، منذ 24 أبريل/نيسان 1990 وحتى 2019، وبدأ شغل منصبه عام 1990عندما كانت كازاخستان إحدى دول الاتحاد السوفياتي السابق، وفي ديسمبر/كانون الأول 1991، تم انتخابه رئيسا للدولة المستقلة.

حاول المتظاهرون إسقاط نصب تذكاري لرئيس كازاخستان السابق نور سلطان نزارباييف في مدينة تالديكورغان، المركز الإداري لمنطقة ألما آتا، في مشهد يعيد إلى الأذهان حادثة إزالة تمثال رئيس النظام السابق صدام حسين ليلة سقوط بغداد.

وأعلنت وسائل إعلام محلية، اليوم الأربعاء، أن آلاف المتظاهرين حاولوا اقتحام مكان إقامة رئيس كازاخستان في ألما آتا.

وكان رئيس كازاخستان قد أصدر مرسوما بفرض حالة الطوارئ في مدينة ألما تا وإقليم مانغيستاو لغاية 19 من الشهر الجاري بهدف الحفاظ على الأمن الاجتماعي واستعادة النظام وسلطة القانون وحماية الحريات والحقوق على ضوء التوتر هناك.

وشغل نزارباييف منصب رئيس البلاد لمدة 29 عاما تقريبا، منذ 24 أبريل/نيسان 1990 وحتى 2019، وبدأ شغل منصبه عام 1990عندما كانت كازاخستان إحدى دول الاتحاد السوفياتي السابق، وفي ديسمبر/كانون الأول 1991، تم انتخابه رئيسا للدولة المستقلة.

أهم الاخبار

قمة بغداد بين البروتوكولات والمناكفات.. مشاركة الشرع تتحول لسلاح سياسي بوجه السوداني

بغداد اليوم - بغداد أكد الباحث في الشأن السياسي والاستراتيجي، محمد التميمي، اليوم الأحد (20 نيسان 2025)، أن الاعتراضات التي تثار حول مشاركة الرئيس السوري أحمد الشرع في القمة العربية المرتقبة ببغداد الشهر المقبل، تحمل أبعادا سياسية أكثر من كونها قانونية

أمس, 23:58