آخر الأخبار
لم يشهدها منذ 14 عامًا.. العراق تحت وطأة موجة برد قاسية ترافقها أمطار وثلوج مقتل شخص في منطقة حي الحسن العسكري بميسان المشهداني: ندعم الخارجية في مواجهة أي تدخل خارجي يمس بقراراتها السيادية السوداني: العراق يجب أن يكون دوماً في المقدمة ألسنة النيران تلتهم مدرسة للنازحين العرب في السليمانية (صور)

أوبرا وينفري تقطع الشك باليقين وتوضح بعد تصريحات لميغان ماركل بخصوص وليدها

عربي ودولي | 9-03-2021, 09:39 |

+A -A

بغداد اليوم- متابعة

دت مقدمة البرامج التلفزيونية الأمريكية أوبرا وينفري على التكهنات حول الأشخاص في العائلة الملكية البريطانية الذين أثاروا المخاوف بشأن لون بشرة آرتشي، طفل ميغان ماركل والأمير هاري.

وأكدت وينفري، خلال مداخلة أمس الاثنين عن بعد مع جايل كينغ في برنامج "This Morning's Morning" على تلفزيون "CBS"،  أن الملكة إليزابيث أو زوجها الأمير فيليب ليسا من بين هؤلاء الأشخاص، حيث قالت: "لم يشارك الأمير هاري هوية الشخص معي، لكنه أراد التأكد من أنني أعرف القصة، وإذا أتيحت لي الفرصة لمشاركة من هو هذا الشخص، فلم تكن جدته ولا جده جزءا من تلك المحادثات".

وتحدثت وينفري عن حوارها الحصري مع ميغان وهاري، حيث كشفت عن رد فعلها على المقابلة، واللحظات الأكثر حصرية من الثنائي الملكي.

وكان دوق ودوقة ساسكس قد كشفا خلال المقابلة الحصرية مع الصحفية وينفري عن أنه كانت هناك "مخاوف" في العائلة الملكية بشأن لون بشرة آرتشي قبل ولادته، وأنه قد لا يحصل على اللقب الملكي أو الحماية الملكية. وقالت ميغان في المقابلة، إنهما أصيبا بالصدمة بسبب كسر التقاليد على ابنهما، الذي اعتقد أنه سيكون أول فرد ذا لون بشرة مختلف يولد في الأسرة الملكية.

وكان الأمير هاري قد كشف أن علاقته مع جدته الملكة أليزابيث جيدة جدا، لكنه يريد العمل على إصلاح علاقته بوالده الأمير تشارلز وشقيقه الأمير ويليام.

وقال الأمير هاري للصحفية وينفري في مقطع جديد بث أمس الاثنين: "لا يمكن لأخي أن يترك هذا النظام، لكنني فعلت ذلك". وليلة الأحد، وصف كونه جزءا من النظام الملكي بأنه "محاصر"، وأعرب عن خيبة أمله من عدم تحدث العائلة المالكة علنا للتنديد بالعنصرية التي واجهتها زوجته ميغان.

وتخلى هاري (36 عاما) وزوجته ميغان (39 عاما) عن واجباتهما الملكية في يناير 2020، وانتقلا مع ابنهما الأول، آرتشي، إلى جنوب كاليفورنيا في أمريكا من أجل حياة أكثر استقلالية، والابتعاد عن وسائل الإعلام البريطانية.