مصطفى
سياسة | 21-10-2019, 04:31 |
طبعا الهم نية
وكل اهل بابل الاقضية والنواحي
مستعدة ومنتظرة يوم ٢٥
مطلبها الاول والاخير هو اسقاط النظام
ولكن هناك شنت عمليات اعتقال واسعة
بعد المظاهرات الاخيرة
وتاكيداً لعمليات الاعتقال
تسريب مقطع فيديو فيه صوت رئيس مجلس المحافظة
يحث ويدعم القوات الامنية على الاعتقال وبشكل عشوائي
رعد حمزة العلوان رئيس المجلس نفى المقطع وكذبه واعتبره فبركه ضده
ولكن كرار العبادي محافظ بابل اكد المقطع عائد لرئيس المجلس
طبعاً الشباب والشارع في كل بابل متاكد وواثق ان المقطع صحيح
وعازمون يوم ٢٥الى اعادة يوم ١/١٠ وبشكل اكبر وبزخم اكثر
ولا تراجع الا بتحقيق المطلب هو اسقاط النظام
الشارع بتقدم والعملية السياسية والسياسيين بتراجع
///////////////////////////////
ينتظر جمهور كربلاء يوم ٢٥ من اكتوبر بافارغ الصبر للخروج في تظاهرات سلمية لمحاربة الفساد خاصة بعد كل عمليات القمع التي لاحقة كل من تظاهر في يوم ١ اكتوبر من الشهر الجاري الأمر الذي لم يخرج للأعلام الذي قبع تحت سيطرة الحكومة وادواتها لكن يرويه ابناء المحافظة ماشاهدوه من تضيق وكتم للحريات رغم ذلك فان المحافظة تشهد تحشيد واسع وحذر أيضا لاسيما في مواقع التواصل والمقاهى العامة فااجهزة الأمن في كربلاء بدت بإدخال عناصرها الئ هذه الأماكن لمعرفة من يقف وره هذا التجمع أو من هيه القيادة في هذه التظاهرات لكن وحسب مصادر شبابية فان جمهور كربلاء مستعد لتظاهرة خاصة بعد اكمال مراسيم الزيارة الاربعية للامام الحسين ع والتي اشغلت معظم الشارع الكربلائي في التظاهرات السابقة حيث بدت وتيرة التحشيد الالكتروني بعد انتهاء مراسيم الزيارة بشكل مباشر للخروج في تظاهرة يوم ٢٥ الموعود لتجمع والانطلاق بها من منطقة فلكة التربية والتوجه بشكل مباشر الئ مقر الحكومية المحلية في منطقة العباسية وسط كربلاء لتظاهرة السلمي والتعبير عن الرأي فاهل تشهد المحافظة عمليات الاعتقالات والقمع المنهج الذي مارسته السلطة في يوم ١ اكتوبر يوم التظاهرات السابقة ام ان المشهد سيتغير !
//////////////////////////
تعج مواقع التواصل الاجتماعي واماكن لقاء وتجمع الشباب في محافظة الديوانية بدعوات الخروج بالتظاهرات المعلن عنها يوم ٢٥ أكتوبر الجاري.
التظاهرات التي لم يعلن عن قياداتها او حتى تنسيقيتها تشهد تحشيدا كثيفيا من قبل الشباب المشاركين فيها خصوصا وأنهم شاركوا في تظاهرات الأول من أكتوبر والتي استمرت في المحافظة لسبعة ايام خلفت ٩ قتلى من المتظاهرين مع منتبيين اثنين من الاجهزة الامنية كانت حصيلة مصادمات دامية استخدمت الاجهزة الامنية فيها الرصاص الحي.
النقابات والاتحادات والواجبات الاجتماعية بخلاف مظاهرات الأول من أكتوبر بدأت بالتحديد والاعلان عن عزمها المشاركة في مظاهرات الخامس والعشرون، على الرغم من لقاء ممثلين عنها بوفود حكومية ارسلها عبد المهدي تحت سياق الاستماع لمطالب المتظاهرين وحلها.
شيوخ العشائر ووجهاء المدينة كان لهم دورا مختلف هذه المرة عن بقية المواقف التي كانت تعرف بالولاء للحكومة، حيث عبر عدد من الشيوخ عن امتعاضهم من الذي حصل خلال التظاهرات وماتبعه من اجراءات حكومية وصوفها بالمهينة جاء ذلك خلال لقائهم وفد أمني رآسه قائد الشرطة الاتحادية جاء ممثلا لرئيس الحكومة في نقل التعازي للعوائل القتلى وممثلا عن لجنة التحقيق في الأحداث الامنية، وأعلن حينها عدد من الشيوخ عزمهم تصدر التظاهرات في حال لم يجدوا استجابة جديدة قبل يوم التظاهرات المقرر.
/////
تظاهرات الناصرية ستكون الأكبر في مركز المدينة على اعتبار الصدريين سيشاركون وشيوخ عشائر ال زياد وحجام والبدور وقبائل اخرى وعدت بالنزول الى ساحة الحبوبي من اجل المطالبة بالكشف عن قتلة المتظاهرين وإسقاط الحكومة، كذلك حماية ابنائهم المتظاهرين من القمع المميت، هناك استعدادات امنية كبيرة ستبدأ بتنفيذها القوات الاربعاء المقبل منها التشديد على مداخل المدينة وكذلك نشر قوات حفظ الأمن بالقرب من المباني الحكومية ومقرات الاحزاب.. هناك نية لحرق جميع مقترحات الاحزاب مرة اخرى... سيحاول المتظاهرون أيضا اقتحام مبنى مجلس المحافظة.. وديوان المحافظة مستغلين بذلك الوجود الصدري هواك توجيهات حكومية محلية واتحادية بعدم إطلاق النار الحي الا في حال حاول المتظاهرون الاعتداء على المباني الحكومية او الممتلكات الخاصة والعامة.
الحكومة بعيدا عن الاعلام أرسلت وفدا الى عوائل الضحايا وعرضت عليهم 100 الف دولار مقابل السكوت عن الموضوع يعني تغلسون وما طالبون بدم ولدتكم جميع العوائل رفضت
وبقت مصرة تريد القتلة