بغداد اليوم - متابعة
أعلنت الهيئة العليا المستقلة للانتخابات التونسية، قبول 26 مرشحا للانتخابات الرئاسية من أصل 97 بشكل أولي.
وقال رئيس الهيئة، نبيل بافون، في مؤتمر صحفي، اليوم الأربعاء، إنه "بعد دراسة الملفات، تقرر القبول الأولي لـ 26 مترشحا للانتخابات الرئاسية"، موضحا أن "المرشحين الذين تم قبولهم ليس بينهم أي شخص على صلة بقضايا التمويل الأجنبي".
وأضاف بافون أن "عدد المرفوضين لعدم الإدلاء بالوثائق المطلوبة بلغ 71، والمرفوضين لعدم الوصول للضمان المالي 51"، متابعا أن "المقبولين بينهم 24 رجلا، و2 من النساء".
ولفت بافون إلى أن المرشحين المقبولين من بينهم رئيس الحكومة يوسف الشاهد، والرئيس السابق المنصف المرزوقي، ووزير الدفاع عبد الكريم الزبيدي، ونائب رئيس حركة النهضة رئيس البرلمان بالنيابة عبد الفتاح مورو، ورجل الأعمال نبيل القروي، ورئيسة الحزب الدستوري الحر عبير موسى، ووزيرة السياحة السابقة رئيسة حزب الأمل سلمى اللومي، وغيرهم.
ومن المقرر أن تجرى الانتخابات الرئاسية التونسية في الـ 15 من سبتمبر المقبل.
المصدر: "سبوتنيك"
بغداد اليوم – بغداد لم تعد مسألة استبعاد المرشحين من السباق الانتخابي حدثًا إجرائيًا عابرًا، بل تحولت إلى مؤشر على طبيعة اللعبة السياسية نفسها. فكل قرار إقصاء لا يُقرأ فقط بوصفه نزاعًا فرديًا بين المرشح والسلطات، بل كجزء من منظومة أوسع تسعى ـ كما يرى
