الصفحة الرئيسية / المستخدمون يلجؤن لتطبيق فايبر بعد توقف وسائل التواصل الإجتماعي

المستخدمون يلجؤن لتطبيق فايبر بعد توقف وسائل التواصل الإجتماعي

بغداد اليوم- متابعة

مع الانقطاع الواسع لخدمة تطبيقات فيسبوك وواتساب وإنستغرام الذي حصل يوم 4 أكتوبر 2021، وجد الملايين من المستخدمين أنفسهم بلا وسيلة اتصال تربطهم بأهلهم وأصدقائهم.   

مع هذا الانقطاع بدأ الملايين من المستخدمين بالبحث عن بدائل أخرى ومن بينها تطبيق فايبر الذي شهد زخما في عدد تحميلات وتفعيلات التطبيق وزيادة كبيرة في عدد المكالمات والرسائل المتبادلة.

وفي تصريح للسيدة أنا زانامنسكايا، كبيرة مسؤولي النمو في شركة فايبر قالت فيه: "شهد تطبيق فايبر والذي يعد احد التطبيقات الرائدة في العالم للتواصل عبر الرسائل والمكالمات المجانية والآمنة نموًا بمقدار 5 أضعاف في عدد عمليات التفعيل ليصل إلى 10 أضعاف في ساعات الذروة. كما حقق فايبر أيضًا نموًا بنسبة 75٪ في عدد الرسائل وزيادة مرتين في عدد المكالمات".

تظهر هذه الانقطاعات الجماعية أن المستخدمين يجب أن يكونوا مستعدين لمثل هذه المواقف الحرجة وأن يحتفظوا بشكل أفضل بالعديد من تطبيقات الاتصال في أجهزتهم. وأضافت السيدة أنا زانامنسكايا: "نحن في فايبر نتفهم أهمية الاتصال، ويبذل فريقنا دائمًا جهودًا إضافية للتأكد من استقرار خدمتنا حتى أثناء فترات التحميل العالية."
جدير بالذكر ان تطبيق فايبر، المملوك لشركة راكتون اليابانية قد حقق مليار تنزيل حول العالم على نظام Android .

عن راكوتين فايبر:
يربط تطبيق فايبر الناس بعضا ببعض بعض النظر عن هوياتهم أو أماكن تواجدهم. مع أكثر من مليار تنزيل من Google Play في جميع أنحاء العالم، يمكن لقاعدة المستخدمين العالمية لدينا الاستفادة من مجموعة كبيرة من الميزات مثل الدردشات الفردية ومكالمات الفيديو والرسائل الجماعية والتحديثات والحوارات مع العلامات التجارية والمشاهير. نحن نضمن للمستخدمين بيئة آمنة ومجانية للتعبير عن مشاعرهم وعواطفهم.
يعد تطبيق فايبر جزء من شركة راكوتن، الشركة اليابانية العالمية الرائدة في مجال التجارة الإلكترونية والخدمات المالية وهو قناة الاتصال الرسمية لنادي برشلونة، كما يستضيف التطبيق العديد من القنوات الرسمية للعديد من الشركات والهيئات مثل هيئة الصحة العالمية والصندوق العالمي للطبيعة غيرها الكثير. 
انضم إلى فايبر اليوم واستمتع بأفضل تجربة اتصال في العالم.

5-10-2021, 19:01
العودة للخلف