بغداد اليوم – متابعة
صراع للأجيال في سباق هذا العام على جوائز الأوسكار، والذي تعكسه نسبة المرشّحين الجدد في مقابل نسبة الأسماء المعروفة والمتداولة.
الجديد والقديم متوفر حتى عندما نلقي نظرة خاطفة على الأفلام العشرة المتنافسة: فمن ناحية لدينا "أفاتار: طريق الماء" لجيمس كاميرون و"توب غن: مافيريك" لجوزيف كوزينسكي و"ذا فابلمانز" لستيفن سبيلبرغ و"ألفيس" لبز لورمان.
في المقابل لدينا "كل شيء كل مكان في آنٍ معاً" دانيال كوان ودانيال شاينرت و"مثلث الحزن" لروبن أوستلند، كمثالين للمخرجين الجدد، الذين لم يقفوا على منصّة الأوسكار من قبل. لدينا كذلك "كله هادئ على الجبهة الغربية" للألماني إدوارد برغر.
وكذلك يمكن اعتبار "تار" لتود فيلد و"جنيات إنشِرين" لمارتن مكدونا و"نساء يتكلّمن" لسارا بولي من بين الأفلام التي سبق لأصحابها الاقتراب من خط الفوز بدرجات متفاوتة.
وتحتوي مسابقة التمثيل الرجالي للأدوار الأولى، على خمسة كلهم جدد على الأوسكار، وهم: أوستن بتلر، الذي لعب شخصية المغني الراحل ألفيس بريسلي، الذي تتساوى حظوظه في الفوز مع حظوظ برندن فرايزر عن دوره في "الحوت".
الوضع يختلف بالنسبة للممثلات: اثنتان من المرشّحات خبرن المنافسة من قبل، وهما كيت بلانشَت وميشيل ويليامز، الأولى عن دورها في "تار" والثانية عن دورها في "ذا فابلمانز".
بغداد اليوم – أربيل أكد الباحث في الشأن السياسي، رعد عرفة، اليوم الأحد (6 تموز 2025)، أن تلويح الأحزاب الكردية بالانسحاب من الانتخابات البرلمانية الاتحادية ليس سوى ورقة ضغط سياسية، ولا يُتوقع أن يتحول إلى قرار فعلي، رغم الخلافات المتصاعدة حول ملفي